فتوى
يقول السائل: أحسن الله إليكم، إذا مات المسلم على شركٍ صغير، كالرياء أو التباهي، فهل يُطهَّر في النار قبل دخول الجنة؟ وإذا مات من لا شركَ عليه إطلاقًا، فهل لا يدخل النار ولو لوقتٍ قصير؟ ما الواجب فعله حتى يموت الإنسان دون أن يشرك بالله شيئًا، ولو بشركٍ أصغر؟ لأنه أحيانًا، في الواقع، يغلب على الإنسان شعورٌ بالكبرياء ورغبةٌ في الظهور، فيعمل الصالحات بناءً عليه، ثم يتوب فورًا، فيخشى أن يعود عليه، فلا يجد وقتًا للتوبة. جزاك الله خيرا.
Play
Stop