فتوى:
يقول السائل: توجد عادة عند الزواج، وهي أنه إذا أراد الزوجان الدخول إلى البيت، يأتون بكبش ويضعونه أمام الباب، ويمر الزوج فوقه متخطياً سبع خطوات ذهاباً وإياباً، وتفعل زوجته الشيء نفسه بينما الكبش لا يزال حيًا. فما حكم هذا؟ وهل يُعد هذا من الكبائر أم من الصغائر؟ حفظكم الله ونفع بكم؟
الجواب:
أقول هذه بدعة لم نسمع بها إلا اليوم هذه من البدع والضلالات المخالفة للشرع بارك فيك فالواجب تركها بعض أصحاب القرى كانوا من قبل ربما ذبحوا الكبش على باب البيت وتدخل المرأة الزوجة تدخل على دم في زعمهم وأن هذا حرز.
نقول إذا أراد أن يتحرز من الشياطين هذا الفعل يفرح به الشيطان يفرح به الشيطان؛ لكن التحرز أنك تذكر أذكار الصباح أذكار المساء وتكثر من قراءة آية الكرسي ما تأتي المرأة بالمزمار وتأتي المرأة بالغنى والزمر وقد اجتمع عندها الشياطين لكن الناس ما يرونهم لو في ألف كبش ما منع الشيطان أن يدخل معها إلى السرير فقد أخبرني بعضهم أن عروسا قالت لأهلها ما تذهب من بيت زوجها بالرجل يعني كانوا في أهل القرى خرجت بالمزامير والفتنة فوصلت إلى البيت وسقطت ممسوسة ممسوسة انظر هذا بسبب ماذا مع أنهم يفعلون ربما الدم يفعلون الملح يفعلون البيض يفعلون الخرافات ربما كلها فما تنفعهم بارك فيكم.
Play
Stop